ـ لماذاالمقاربةبالكفاءات؟
المقاربة بالكفاءات مذهب بيداغوجي حديث يسعى إلى تطوير كفاءات المتعلمين و التحكم فيها عند مواجهة التحديات في وضعيات مختلفة.
المقاربة بالكفاءات لا تتعارض مع البيداغوجية الكلاسيكية، ولكنها جاءت لتؤكد الأهداف التي تأخذ بعين الاعتبار تطور المدرسة و المجتمع. وهذا يعني أن الهدف الأساسي لهذا المسعى البيداغوجي الحديث هو إعداد متعلمين يتجاوبون مع عالم الشغل على أساس الكفاءة المهنية التي تتطلبها الوظيفة،عكس ما كانت عليه المدرسة سابقا والتي سعت إلى تلقين معارف تتوج بشهادات على أساسها يتم التوظيف في مناصب شغل على حساب المهنة و التحكم فيها. إذا كان الهدف من المقاربة التقليدية سابقا هو تحليل الحاجيات و التعرف على النوعيات، و القدرات و المعارف الضرورية عند تنفيذ بعض المهام، فالمقاربة المؤسسة على الكفاءة تهدف إلى التعرف على النتائج التي تبرهن على التنفيذ الفعال للمهام. و لذا عرّفت الكفاءة على أنها (اندماجية للقدرات و المعارف و الخبرات و كل ما يؤدي إلى التنفيذ الفعال للمهام نسبة لمنصب شغل أو لدور ما)
إذن فالكفاءة هي وصف للأداء الذي يجيب على السؤالين التاليين:
ـ ماذا يجب على الناس فعله حتى يكونوا فعالين في مهامهم ؟
ـ ما هي الكفاءة ؟
إن الكثير من المؤسسات بما فيها وزارة التربية الوطنية بينت في السنوات الأخيرة اهتمامها الكبير بوصف ماهية العمل و الدور الفعال الذي تلعبه.
تقليديا كان الوصف يرتكز على التعرّف على العناصر التي تؤدي إلى أداء فعال للمهام (القدرات و المعارف مثلا) و لكن دون فهم جيد للطريقة التي يتطلب تطبيقها و في أي مستوى تطبق فيه. مثلا ، كيف نستطيع حقا توضيح ميزات المعلم عند الشخص؟ عندما نكون قد عرفنا ما ننتظره من خلال العمل الفعال، و نستعمله للمقارنة و التعرف على المجالات التي تتطلب التغيير، و هذا يعني تطوير قدرات اكتساب المعارف.
المقاربة بالكفاءات مذهب بيداغوجي حديث يسعى إلى تطوير كفاءات المتعلمين و التحكم فيها عند مواجهة التحديات في وضعيات مختلفة.
المقاربة بالكفاءات لا تتعارض مع البيداغوجية الكلاسيكية، ولكنها جاءت لتؤكد الأهداف التي تأخذ بعين الاعتبار تطور المدرسة و المجتمع. وهذا يعني أن الهدف الأساسي لهذا المسعى البيداغوجي الحديث هو إعداد متعلمين يتجاوبون مع عالم الشغل على أساس الكفاءة المهنية التي تتطلبها الوظيفة،عكس ما كانت عليه المدرسة سابقا والتي سعت إلى تلقين معارف تتوج بشهادات على أساسها يتم التوظيف في مناصب شغل على حساب المهنة و التحكم فيها. إذا كان الهدف من المقاربة التقليدية سابقا هو تحليل الحاجيات و التعرف على النوعيات، و القدرات و المعارف الضرورية عند تنفيذ بعض المهام، فالمقاربة المؤسسة على الكفاءة تهدف إلى التعرف على النتائج التي تبرهن على التنفيذ الفعال للمهام. و لذا عرّفت الكفاءة على أنها (اندماجية للقدرات و المعارف و الخبرات و كل ما يؤدي إلى التنفيذ الفعال للمهام نسبة لمنصب شغل أو لدور ما)
إذن فالكفاءة هي وصف للأداء الذي يجيب على السؤالين التاليين:
ـ ماذا يجب على الناس فعله حتى يكونوا فعالين في مهامهم ؟
ـ ما هي الكفاءة ؟
إن الكثير من المؤسسات بما فيها وزارة التربية الوطنية بينت في السنوات الأخيرة اهتمامها الكبير بوصف ماهية العمل و الدور الفعال الذي تلعبه.
تقليديا كان الوصف يرتكز على التعرّف على العناصر التي تؤدي إلى أداء فعال للمهام (القدرات و المعارف مثلا) و لكن دون فهم جيد للطريقة التي يتطلب تطبيقها و في أي مستوى تطبق فيه. مثلا ، كيف نستطيع حقا توضيح ميزات المعلم عند الشخص؟ عندما نكون قد عرفنا ما ننتظره من خلال العمل الفعال، و نستعمله للمقارنة و التعرف على المجالات التي تتطلب التغيير، و هذا يعني تطوير قدرات اكتساب المعارف.
الخميس 8 نوفمبر 2018 - 19:50 من طرف عبدالرحمان والحاج
» مكتب محامى مصر للمحاماة والاستشارات القانونية
الأحد 23 سبتمبر 2018 - 2:55 من طرف أحمد سيد
» امك تم امك .............
الخميس 17 مايو 2018 - 9:21 من طرف عبدالرحمان والحاج
» المخطط السنوي س g2-01
الجمعة 5 أغسطس 2016 - 11:26 من طرف عبدالرحمان والحاج
» رزنامة الأستاذ 2016/2017
الخميس 4 أغسطس 2016 - 13:22 من طرف عبدالرحمان والحاج
» مقترح استعمال الزمن الثانية ابتدائي 2016/2017
السبت 30 يوليو 2016 - 22:46 من طرف عبدالرحمان والحاج
» مقترح استعمال الزمن الأولى ابتدائي 2016/2017
الإثنين 25 يوليو 2016 - 10:15 من طرف عبدالرحمان والحاج
» السلسلة الوظيفية
الأربعاء 9 أبريل 2014 - 22:39 من طرف عبدالرحمان والحاج
» الإختبار الاخير 2012ـ2013
الثلاثاء 11 مارس 2014 - 1:41 من طرف صالح عبد الشكور
» 2 قراءة فـاتورة الكهـرباء
الإثنين 10 مارس 2014 - 22:28 من طرف صالح عبد الشكور